بنهاية هذا الدرس، سيكون المتعلم قادرًا على:
-
توضيح أهمية الاستماع الفعّال ودوره في تحسين جودة التواصل وبناء علاقات مهنية وإنسانية ناجحة.
-
التمييز بين السماع والاستماع الفعّال من خلال فهم الفروق الجوهرية بين الانتباه السلبي والإنصات الواعي الموجّه نحو الفهم.
-
تطبيق مهارات الإنصات الفعّال مثل التركيز، وطرح الأسئلة الذكية، واستخدام لغة الجسد الداعمة للتفاعل الإيجابي.
-
تجنب العوائق التي تعيق التواصل الفعّال كالمقاطعة أو التشتت أو التسرع في الرد.
-
تطوير أسلوب تواصله الشخصي والمهني من خلال تبنّي ممارسات استماع فعّالة تُظهر الاهتمام وتُعزّز الثقة المتبادلة.

